عباس زينل من الأخبار العاجلة في القنوات الأمريكية: فريق ترامب يطلق هجومًا دبلوماسيًا في الشرق الأوسط، سعياً إلى تحالف إقليمي شامل مع نمو النفوذ الاقتصادي لمجموعة البريكس. الرهانات الاستراتيجية الأهداف الرئيسية: • التطبيع السعودي الإسرائيلي • التكامل العسكري الخليجي • حماية هيمنة الدولار • تشكيل كتلة إقليمية الدفع الدبلوماسي اقتباس مباشر لترامب قبل فترة قليلة: “أريد سلامًا طويل الأمد… أريد سلامًا حيث لا يكون لدينا 7 أكتوبر في غضون ثلاث سنوات أخرى”، – يشير دونالد ترامب إلى طموحات إقليمية أوسع. لعبة القوة المكونات الأساسية: • نشر مبعوثين متعددين • مقترحات ميثاق عسكري • محاذاة النظام المالي • التركيز على الاحتواء الاستراتيجي السياق العالمي تكشف محاولات إعادة التنظيم الاستراتيجي عن مخاوف أعمق: تعكس المبادرة الدبلوماسية العدوانية لترامب القلق المتزايد بشأن نفوذ مجموعة البريكس المتزايد في التمويل العالمي والجغرافية السياسية. وتشير الاجتماعات المتزامنة لفريقه مع المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وإسرائيل إلى الحاجة الملحة لتشكيل تحالف مضاد للحفاظ على الهيمنة الاقتصادية الغربية. التداعيات الاقتصادية المخاطر المالية تدفع الأجندة: بينما تستكشف دول الخليج الترتيبات المالية البديلة مع دول مجموعة البريكس، يبدو أن “الصفقة الضخمة” التي أبرمها ترامب مصممة لتأمين التعاون العسكري الإقليمي والالتزام المستمر بالنظام المالي القائم على الدولار. هل يمكن لتحالف جديد في الشرق الأوسط الحفاظ على التفوق المالي للولايات المتحدة؟ |