إليك في الفلوات ِ
صوت ُ
والوجد ُ
آيتَه ُ التَمني
كي تودع َ الصمت الأسى
فعليك َ بالجمر ِ المُقفى
بسيجارة ٍ والعمر ُ وَمْض ُ
تنساب ُ من شفتي الهموم
ومن صراخى
لست ُ أنسى ...يا سِربها المطعون
كيف تركتها
بلظى الهجير
وكنت َ تختار المسافة َ
بين اوهام البداية
والنهاية
أيُّها المسكون بالحرف / الجنون ...
“أَسِرْبَ القَطا
هَل ْ مِن مُعير ٍ جَناحَه ُ
لَعَلّي
إلى مَن ْ قد هَويت ُ أطير ُ “
أَسِرب َ القَطا
مالي جناح ٌ
وخافقي ....تَلَّظّى
بجمر ِ البُعد ِ
وهو َ أسير ُ .